القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي أمثلة على

• وتصنف الولايات المتحدة الأميركية والاتحاد الأوروبي القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي حركة إرهابية.
• ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن التفجيرات، والتي تبعت هجمات ألقي فيها باللوم على تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
• ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن التفجيرات، والتي تبعت هجمات ألقي فيها باللوم على تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
• ووفقًا لمصدر أمني بوكالة أنباء رويترز، فإنه تم استبداله كزعيم لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي بالجزائري جمال عكاشة (الملقب بـ يحيى أبو الهمام).
• ففي يناير 2013، استجابت فرنسا ودول غرب إفريقيا لطلب حكومة مالي للمساعدة ودخلوا بالقوات في شمال مالي لطرد تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
• ففي يناير 2013، استجابت فرنسا ودول غرب إفريقيا لطلب حكومة مالي للمساعدة ودخلوا بالقوات في شمال مالي لطرد تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
• رفض تجنيد وتسهيل الجهود في اليمن نيابة عن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب لصالح وعد زعم بأن 4000 من مقاتلي القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي من قبل أبو بكر البغدادي.
• في 11 سبتمبر 2012 تبنى أعضاء من أنصار الشريعة وتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي مسؤوليتهم عن الهجوم على القنصلية الأمريكية في بنغازي كما شارك مسلحي أنصار الشريعة في وقت لاحق في الاشتباكات في بنغازي عام 2013.
• معظم قادة المجموعة هم من قبيلة عربيتش العربية من تمبكتو، ويقال أن بعض أسر هذه القبيلة لها علاقات بالزواج مع عناصر من تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، مع أن التكوين العرقي لهذه المجموعة يتناقض مع تركيبة أنصار الدين التي يسيطر عليها الطوارق.
• بعد تمرد أزواد في عام 2012، حققت منطقة مالي الشمالية استقلالها الفعلي عن حكومة مالي المركزية، حيث استولى على المنطقة عدد من الجماعات الإسلامية بما فيها جماعة أنصار الدين وحركة الوحدة والجهاد في غرب أفريقيا والقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
• بعد تمرد أزواد في عام 2012، حققت منطقة مالي الشمالية استقلالها الفعلي عن حكومة مالي المركزية، حيث استولى على المنطقة عدد من الجماعات الإسلامية بما فيها جماعة أنصار الدين وحركة الوحدة والجهاد في غرب أفريقيا والقاعدة في بلاد المغرب الإسلامي.
• وقد كانت تلك الحالة هي أول حالة يتم اختطاف أجانب فيها من أجل الحصول على فدية في الصحراء الكبرى، إلا أنه على مدار الحقبة التالية، تم خطف العشرات من السياح وغيرهم من المسافرين أو العاملين في الصحراء الكبرى وأسرهم في شمال مالي على يد تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي وغيره من المجموعات الجهادية.